الخلافة الاسلامية ...... من سيطوب الحجر الاول لقيامها !
2 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
راية الجهاد
عدد المساهمات : 3319 تاريخ التسجيل : 07/10/2010
موضوع: الخلافة الاسلامية ...... من سيطوب الحجر الاول لقيامها ! الثلاثاء فبراير 21, 2012 4:49 am
لا تخلع بيعتك من رجل تولى الكفار وجعل البلاد معسكرات للظلمة والطغاة واعداء المسلمين فمبارك عليك بيعتك لهم فلا نريد لا بيعتك لهم ولا عماك للحق رغم حلمك بالخلافة فهي قائمة بدونك ولن تنتظر منك خلع بيعتك من وليك الخائن العميل لاعداء المسلمين وان شاء الله ستخلع انت ووليك ومن واليتم من الارض ! فاستفق قبل فوات الاوان !
فيا رعبوب انت تقول انه يبعث للمهدي جيش للقضاء عليه اليس هذا يعني انه كان قائما ومعروفا وعنده انصار واعداء حتى ان الاعداء قرروا ارسال جيش ليطلبوه ويقاتلونه فاين انت في ذلك اليوم مع الجيش القادم لقتاله ام مع جيشه ام في البيت تنتظر نتيجة الحرب بين المهدي والسفياني وستوازر المهدي بعد ان هزم الله الجيش وحده واستغنا عنك وعن امثالك لانكم خذلتم الله ورسوله والمهدي !
المغربي
عدد المساهمات : 1911 تاريخ التسجيل : 21/03/2010
موضوع: رد: الخلافة الاسلامية ...... من سيطوب الحجر الاول لقيامها ! الثلاثاء فبراير 28, 2012 4:21 pm
مقتطفات من الكتاب:
الإسلام وحي مستمر أم رأي واجتهاد مبتكر
طرح سؤالا في الصميم: الإسلام وحي مستمر أم رأي واجتهاد مبتكر
عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان علي بن الحسين صلوات الله عليه يقول: " إنا أنزلناه في ليلة القدر " صدق الله عزوجل أنزل الله القرآن في ليلة القدر " وما أدراك ما ليلة القدر " قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا أدري، قال الله عزوجل " ليلة القدر خير من ألف شهر " ليس فيها ليلة القدر، قال لرسول الله صلى الله عليه وآله: وهل تدري لم هي خير من الف شهر؟ قال لا، قال: لأنها تنزل فيها الملائكة والروح بإذن ربهم من كل أمر، وإذا أذن الله عزوجل بشيء فقد رضيه " سلام هي حتى مطلع الفجر " يقول: تسلم عليك يا محمد ملائكتي وروحي بسلامي من أول ما يهبطون إلى مطلع الفجر. ثم قال: في بعض كتابه: " واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة " في " إنا أنزلناه في ليلة القدر " وقال في بعض كتابه: " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أ فإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين " يقول في الآية الأولى: إن محمدا حين يموت، يقول أهل الخلاف لأمر الله عزوجل: مضت ليلة القدر مع رسول الله صلى الله عليه وآله فهذه فتنة أصابتهم خاصة، وبها ارتدوا على أعقابهم، لأنه إن قالوا: لم تذهب، فلابد أن يكون لله عزوجل فيها أمر، وإذا أقروا بالأمر لم يكن له من صاحب بد.
في ليلة القدر ينزل كل سنة من تبيين القرآن وتفسيره ما يتعلق بأمور تلك السنة إلى صاحب الأمر عليه السلام فلو لم يكن ليلة القدر لم ينزل من أحكام القرآن ما لا بد منه في القضايا المتجددة وإنما لم ينزل ذلك إذا لم يكن من ينزل عليه وإذا لم يكن من ينزل عليه لم يكن قرآن لأنهما متصاحبان لن يفترقا حتى يردا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حوضه كما ورد في الحديث المتفق عليه وقد مضى معنى تصاحبهما
وبالجملة تتميم إنزاله بحيث يكون هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان كما قال الله سبحانه: " شهر رمضان الذين انزل فيه القران " يعني في ليلة القدر منه " هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان " تثنية لقوله عز وجل: " إنا أنزلناه في ليلة مبركة إنا كنا منذرين فيها يفرق كل أمر حكيم " أي محكم أمرا من عندنا إنا كنا مرسلين فقوله فيها يفرق وقوله والفرقان معناهما واحد فان الفرقان هو المحكم الواجب العمل به كما مضى في الحديث ، وقد قال تعالى: إن علينا جمعه وقرآنه . أي حين أنزلناه نجوما فإذا قرأناه عليك حينئذٍ فاتبع قرآنه أي جملته ثم إن علينا بيانه في ليلة القدر بانزال الملائكة والروح فيها عليك وعلى أهل بيتك من بعدك بتفريق المحكم من المتشابه وبتقدير الأشياء وتبيين أحكام خصوص الوقائع التي تصيب الخلق في تلك السنة إلى ليلة القدر الآتية . قال الله عز وجل : " إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ " .. " تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ " و " إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ " فعندما نتدبر سورة القدر وبداية سورة الدخان نجد أنه قد ثبت أن الله سبحانه أنزل القرآن في ليلة القدر على نبيه ص و أنه كان ينزل الملائكة و الروح فيها من كل أمر ببيان و تأويل سنة فسنة كما يدل عليه فعل المستقبل الدال على التجدد الاستمراري ؛ والله تعالى يقول " فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ". فهذه الآية تدل على تجدد الفرق و الإرسال في تلك الليلة المباركة بإنزال الملائكة و الروح فيها من السماء إلى الأرض دائما و لا بد من وجود من يرسل إليه الأمر دائما ، ولو كان هذا الأمر للنبي ص دون غيره لكان الخطاب يدل على فعل خاص غير دائم و لا مستقبل ولقال نزلت الملائكة و فرق كل أمر حكيم ولم يقُل " تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ " و " فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيم ٍ"
وهذا السؤال في الصميم:
على من تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر من بعد رحيل النبي ص وإلى يومنا هذا ؟ .
• يا هؤلاء: إن الإمام المعصوم إن لم يكن إمام محدَّث وعلى صلة دائمة بالسماء ومستمرة فانه لن يتمكن من إقامة أمر الإسلام وحكمه في الأرض أبداً . • يا هؤلاء لقد أخبر الإمام الصادق عليه السلام أنه لو رفعت ليلة القدر لرفع القرآن .. أي انه لكي يكون هناك إسلام وحكم ودولة فلابد من وجود اثنان: • (1) الإمام المعصوم المحدَّث (2) ليـلة القدر
بالله عليك ياإخوتي أليس هذا بالظبط ما جاء ويقوله راية الجهاد. الحمد لله الذي وفقني فصدقت مبعوثه.
أخي سقراط سأخبرك بشيء:03/10/2009 تعرفت على رجل جاء من أقصى البلاد، عرفته بأسماء عديدة: علم الجهاد، راية الجهاد، القائم بأمر الله، صاحب الأمر وأخر ولكن أحب الأسماء لي راية الجهاد. أول مرة قرأت له في منتدى البشرى هو ونسيم أحسست بإنجداب غريب ثم وضع رابط المنتدى الأول. لما دخلت المنتدى في نفس اليوم قرأت مضمون دعوته (الرؤى وعلى ماأذكر بعض ما خط، في اليوم الثاني مباشرة قلت له أنت إمام هذا الزمان وها أنا اليوم بعد أكثر من سنتين ونصف وبعدما زدت بفضل الله ثم بفضله معرفتي بآل البيت أقول الحمد لله الذي صدقته؛ ووالله إنه إمام هذا العصر. إذهب ياأخي آمنت بك وصدقتك، وشهدت أنّ ما جئت به حقّ، والله لو أمرتي أن أخوض جمر الغضا وشوك الهراس لخضته معك والله لا أقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: )فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلاَ إِنّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ(، ولكنّاأقول: امض لأمر ربّك فإنّي معك مقاتل؛ ولعلّ الله عزّ وجلّ أن يريك منّي ما تقرّ به عينك
أخوك المغربي
راية الجهاد
عدد المساهمات : 3319 تاريخ التسجيل : 07/10/2010
موضوع: رد: الخلافة الاسلامية ...... من سيطوب الحجر الاول لقيامها ! الأربعاء مارس 07, 2012 10:10 pm
الخلافة الاسلامية ...... من سيطوب الحجر الاول لقيامها !