البداية جميلة وصحيحة لكن في ما بعد إنحرفت لتبرير الغيبة حسب فهمه للغيبة.
حيث أنه في السير الطبيعي حدث كن فيكون في عيسى عليه السلام وممكن أن يجمع بين الشيئين مرة أخرى العلم عند الله.
فنظرية الإنتظار هي كذلك ممكن أن نقول هي من القول بغير حق وتقول لأنه ما أدراك؟
لقد جاءكم من يخبركم معنى كنت سمعه الذي يسمع به ولكن لا تسمعون
على أي حال بحث لا بأس به ولكن يحتاج إلى نقاش ورد
ومع ذلك نقول الله أعلم